كيف تصنع التغيير؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كيف تصنع التغيير؟
السلام عليكم ازيكم يا كل افراد عائلتي وحشتوني كتير انا قرات موضوع عن التغيير وحبيت اضيفه هنا للافاده
ويارب الموضوع يعجبكم لانه بصراحه عجبني جدا ولقيت انه فعلا حقيقه وكتير من الناس بيتعرضوا للكلام ده
واليكم ما قرات
هل من الطبيعي أن يذهب الواحد منا إلى العمل كل يوم في بيئة لا يطيقها؟ يعمل الكثير من الناس للحصول على المال
للاستعانة به على تكاليف الحياة ويذهبون كل يوم للعمل وهم محبطون وقانعون بأنهم لا يأخذون حقهم من التقدير..
فاقدي الثقة في أنفسهم وفي زملائهم وفي رؤسائهم ومرؤوسيهم.. يعيشون في جو معاد لهم ويهربون منه بالتفكير
في أي شيء ينسيهم الواقع ويبعدهم عنه
هذا لا يعني أنهم لا يؤدون أعمالهم.. هم يؤدونها ولكنهم يعانون هم وأحبائهم بينما صحتهم في تدهور كل يوم
الحقيقة أن الهرب ليس هو الحل.. بل يبدأ الحل من مواجهة الواقع وتغلب إرادة التغيير على الرغبة في الاستسلام
*******
إذا كنت تحس أنك واحد من هؤلاء الناس فهناك خبران سعيدان
الخبر الأول: هو أنك لست وحدك.. تمكن المشكلة هنا في أن الإحساس بالواقع المعادى يدفع المرء إلى العزلة حيث
يكون السير نحو الهاوية منتظماً وبلا أمل في أن يأتي من ينتشل المرء منها.. عليك فقد تأكد أن الكثيرين يعانون من
نفس المشكلة.. قد يكون أحدهم مديرك وكذلك يمكن أن يكون مرؤوسك
الخبر الثاني:أنه يوجد طريق للخلاص من تلك المشكلة لأن المشكلة ليست في العالم من حولك بل هي فيك أنت.. نميل
للوم الآخرين لأن ذلك هو الأكثر راحة للنفس ولكن الحل هو أن تغير من نفسك بدلاً من محاولة تغيير العالم وتذكر أن
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
*******
ابحث عن نقاط قوتك ونقاط ضعفك وتعرف على نفسك أولاً قبل أن تقدم نفسك للآخرين
إذا أردت للآخرين أن يقدروك فابدأ بتقدير نفسك وإذا أردتهم أن يتقبلوك فابدأ بتقبل نفسك لأن الناس يرون منك ما
تظهر.. فإذا كنت تظهر الثقة بما تقول فإن الناس سيثقون به أما إذا تاهت كلماتك أو خفت صوتك فإن الناس لن يثقوا بك
إذا لم تعمل ما تحب فلتحب ما تعمل.. يبدو لي هذا من الشعارات المفيدة حقاً.. فحتى تقوم بأي شيء على الوجه الأكمل
فإنك يجب أن تتحمس.. يجب أن تنفع.. يجب أن تتفاعل.. فقط عندئذ يمكنك أن تتفوق فيما تفعل
أما إذا استسلمت للوخم والمشاعر السلبية فإنك لن تذهب لأي مكان كما أن ما تحاول أن تتلافاه سيظل بانتظارك لذلك
فإنه من الأفضل أن تطرق الحديد وهو ساخن وأن تعجل بحل العالق من الأمور
قد يظن البعض أن النصيحة التالية لا تفيد ولكن الحقيقة أنها شديدة الفعالية: استيقظ مبكراً وتجنب السهر.. الاستيقاظ
المبكر يساعد على زيادة حدة التفكير وصفاء الذهن كما يساعد على زيادة الإنتاجية وبالتالي فإن أحد وسائل التغيير
الفعالية هي أن تغير من العادات السيئة
*******
عندما تحيد الأمور عن المسار حاول أن تغير من وسائلك فلا بأس أن تفشل مرة أو اثنان أو أكثر.. فطالما كنت حياً
عليك أن تحاول وعليك أن تجرب
بس مع الاسف انا دلوقتي سهرانه منمتش بدري زي ما قرات هنا لان فعلا مكانش في وقت ادخل بقالي فتره مشغوله
معلش يمكن موضوعاتي قلت شويا بس ان شاء الله هكون متواجده اكتر ان شاء الله ادعولي ربنا يعينني
ويارب الموضوع يعجبكم لانه بصراحه عجبني جدا ولقيت انه فعلا حقيقه وكتير من الناس بيتعرضوا للكلام ده
واليكم ما قرات
هل من الطبيعي أن يذهب الواحد منا إلى العمل كل يوم في بيئة لا يطيقها؟ يعمل الكثير من الناس للحصول على المال
للاستعانة به على تكاليف الحياة ويذهبون كل يوم للعمل وهم محبطون وقانعون بأنهم لا يأخذون حقهم من التقدير..
فاقدي الثقة في أنفسهم وفي زملائهم وفي رؤسائهم ومرؤوسيهم.. يعيشون في جو معاد لهم ويهربون منه بالتفكير
في أي شيء ينسيهم الواقع ويبعدهم عنه
هذا لا يعني أنهم لا يؤدون أعمالهم.. هم يؤدونها ولكنهم يعانون هم وأحبائهم بينما صحتهم في تدهور كل يوم
الحقيقة أن الهرب ليس هو الحل.. بل يبدأ الحل من مواجهة الواقع وتغلب إرادة التغيير على الرغبة في الاستسلام
*******
إذا كنت تحس أنك واحد من هؤلاء الناس فهناك خبران سعيدان
الخبر الأول: هو أنك لست وحدك.. تمكن المشكلة هنا في أن الإحساس بالواقع المعادى يدفع المرء إلى العزلة حيث
يكون السير نحو الهاوية منتظماً وبلا أمل في أن يأتي من ينتشل المرء منها.. عليك فقد تأكد أن الكثيرين يعانون من
نفس المشكلة.. قد يكون أحدهم مديرك وكذلك يمكن أن يكون مرؤوسك
الخبر الثاني:أنه يوجد طريق للخلاص من تلك المشكلة لأن المشكلة ليست في العالم من حولك بل هي فيك أنت.. نميل
للوم الآخرين لأن ذلك هو الأكثر راحة للنفس ولكن الحل هو أن تغير من نفسك بدلاً من محاولة تغيير العالم وتذكر أن
الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
*******
ابحث عن نقاط قوتك ونقاط ضعفك وتعرف على نفسك أولاً قبل أن تقدم نفسك للآخرين
إذا أردت للآخرين أن يقدروك فابدأ بتقدير نفسك وإذا أردتهم أن يتقبلوك فابدأ بتقبل نفسك لأن الناس يرون منك ما
تظهر.. فإذا كنت تظهر الثقة بما تقول فإن الناس سيثقون به أما إذا تاهت كلماتك أو خفت صوتك فإن الناس لن يثقوا بك
إذا لم تعمل ما تحب فلتحب ما تعمل.. يبدو لي هذا من الشعارات المفيدة حقاً.. فحتى تقوم بأي شيء على الوجه الأكمل
فإنك يجب أن تتحمس.. يجب أن تنفع.. يجب أن تتفاعل.. فقط عندئذ يمكنك أن تتفوق فيما تفعل
أما إذا استسلمت للوخم والمشاعر السلبية فإنك لن تذهب لأي مكان كما أن ما تحاول أن تتلافاه سيظل بانتظارك لذلك
فإنه من الأفضل أن تطرق الحديد وهو ساخن وأن تعجل بحل العالق من الأمور
قد يظن البعض أن النصيحة التالية لا تفيد ولكن الحقيقة أنها شديدة الفعالية: استيقظ مبكراً وتجنب السهر.. الاستيقاظ
المبكر يساعد على زيادة حدة التفكير وصفاء الذهن كما يساعد على زيادة الإنتاجية وبالتالي فإن أحد وسائل التغيير
الفعالية هي أن تغير من العادات السيئة
*******
عندما تحيد الأمور عن المسار حاول أن تغير من وسائلك فلا بأس أن تفشل مرة أو اثنان أو أكثر.. فطالما كنت حياً
عليك أن تحاول وعليك أن تجرب
بس مع الاسف انا دلوقتي سهرانه منمتش بدري زي ما قرات هنا لان فعلا مكانش في وقت ادخل بقالي فتره مشغوله
معلش يمكن موضوعاتي قلت شويا بس ان شاء الله هكون متواجده اكتر ان شاء الله ادعولي ربنا يعينني
Israa- عضو مثالي
- عدد الرسائل : 272
تاريخ التسجيل : 07/02/2010
بطاقة شخصية
الاسم: saso
النقاط:
(0/0)
خيارات:
رد: كيف تصنع التغيير؟
بجد موضوع ممتاز واحنا اتعدوا انك تقدمى موضيع متميزه وربنا معاكى ويعينك على فعل الخير
ahmed abouzeid- عضو مثالي
- عدد الرسائل : 190
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
بطاقة شخصية
الاسم: 20
النقاط:
(0/0)
خيارات:
مواضيع مماثلة
» أيقظ روحك تصنع العجائب
» اليوم الثالث فى التدريب
» اليوم الثاني من ايام التدريب
» أهم يوم .اليوم الرابع
» اليوم الثالث فى التدريب
» اليوم الثاني من ايام التدريب
» أهم يوم .اليوم الرابع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى