فريق بداية حياه
مرحباً بكم في منتدي فريق بداية حياه
يسعدنا إنضمامكم لنا وتشريفنا بمشاركتكم الفعالة

تحيتي مدير المنتدي
eng.Magiver

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فريق بداية حياه
مرحباً بكم في منتدي فريق بداية حياه
يسعدنا إنضمامكم لنا وتشريفنا بمشاركتكم الفعالة

تحيتي مدير المنتدي
eng.Magiver
فريق بداية حياه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دروس فلسطينية في التنمية البشرية

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف ROFAYDAH الأحد 07 مارس 2010, 7:33 am

ما أكثر النظريات في التنمية البشرية، وما أقل ما يمكن الاستفادة منه على أرض الواقع.. ومؤخرا أهدتنا فلسطين دروسا (غالية) أدعو أن نستفيد منها جميعا.
لنبدأ بالدرس الفلسطيني بالتعامل بمنطق "ما لا يدرك كله لا يترك كله" فلا نستطيع التخلص من الاحتلال كله حاليا، ولكن نرفض الاستسلام.
ولا يكفي رفض الاحتلال معنويا فلابد من مقاومته بالمتاح، وعدم انتظار العون من الخارج، فالصمود يجلب الاحترام بعكس الانهيار الذي قد يعقبه بعض الإشفاق والحصول على أقل الفتات.. والاحترام مكاسبه (أكثر) دينيا ودنيويا، والانهيار خسائره فادحة في الدين والدنيا.
فلم تستسلم الفصائل في غزة أثناء الحصار الطويل، وواصلت حشد قواتها وتطويرها رغم الجوع ونقص الأدوية وهلاك المرضى، مما يؤكد أن باستطاعتنا تحدي أي محاولة لتركيعنا ليس بالحروب فقط ولكن في كل مجالات الحياة، وأن بإمكاننا حتى في أقسى الظروف (اختيار) استنهاض الهمم وتنمية قدراتنا رغم كل الضغوطات الخارجية.
لذا ابتكروا حفر أنفاق لإدخال المؤن والذخيرة وتحملوا المشاق الهائلة وأكدوا (عمليا) أننا لن ننهزم أبدا إلا إذا (سمحنا) بذلك، وأن بإمكاننا دائما (انتزاع) أفضل ما يمكننا في أية ظروف، بدلا من التباكي على سوء الحظ أو قلة الموارد أو تخلي الجميع عنا، أو التشبث بالحصول على ما نريده كاملا ورفض تجزئة أهدافنا أو رؤية الواقع كما هو.
الأعداء الحقيقيون!!
يزرع استنهاض الهمم بداخلنا قوة (هادرة) وهائلة تنمي الشعور بالعزة واليقين بقدرتنا على تولي زمام الأمور-بعد الاستعانة بالرحمن بالطبع- وهي أسلحة النجاح في الحياة وليس في المعارك فقط، فمن (يحرم) نفسه منها تحاصره الخسائر الفادحة، فالخوف والسماح بالانهيار والتخاذل هم أعداؤنا الحقيقيون في المعارك الوطنية والحياتية.
وأثبتت فلسطين أن ما لا يحطمني يقويني، فتماسكت شعبا وفصائل ولم يكتف أهل غزة بالمساندة المعنوية للمقاتلين -كما نفعل عادة- بل سارعوا بالخروج بالآلاف لتشييع قادتهم الذين استشهدوا وصلوا بجوار المساجد المهدمة وقدموا رسائل عملية بالثبات ورفض الانكسار.
ومنح التلاحم الشعبي واقتسام الزاد والأغطية والمأوى للجميع الشعور بالتضامن والتوحد في مواجهة المذابح، وعاد ذلك بالخير على كل من المانحين والمحتاجين، وأشاع روحا من التواد والتراحم ربت بلطف على الجراح العميقة وضاعف القدرات على الصمود للجميع، فالمانح شعر بقدر من الرضا، والمحتاج أحس ببعض من الأمان، فضلا عن تلبية بعض احتياجاته الملحة. وأثبتت قيادات الفصائل المبعدين عن فلسطين التصاقهم بالوطن وتلاحمهم معه رغم النفي، مما ساهم في تدعيم صمود غزة.
روح الفريق والتخطيط الجيد!!
وصرحت قيادات المقاومة وغالبيتهم من الشباب برجوعهم الدائم للمرجعيات، وعدم انفراد أحدهم بالقيادة ونجاح العمل بروح الفريق المتجانس الذي يحترم أدوار كل أفراده، والتوجه بثبات وتركيز واضح ومثابرة لتحقيق الأهداف.
وبرع المقاتلون في تنفيذ المبدأ القائل "لا تستخدم أسلحتك كلها مرة واحدة واجعل قوتك في المعارك تتصاعد ولا تقل".
ROFAYDAH
ROFAYDAH
عضو مثالي
عضو مثالي

عدد الرسائل : 260
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: *ROFY*
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات: 10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty رد: دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف ROFAYDAH الأحد 07 مارس 2010, 7:34 am

فتحلوا بالنفس الطويل وبدءوا بإطلاق الصواريخ على المدى القصير وواصلوا ليحققوا مدى أبعد مما ضاعف من مأزق العدو الذي راهن على تفوقه العسكري.
وكان الثبات وقت المعركة من أهم عناصر النصر مع تدعيم المقاومة بتأجيج الشحن الديني والوطني والحرص على استخدام الدبلوماسية والترحيب بالوساطات وتقديرها حتى مع اختلافهم مع بعض ما يطرحه أصحابها.
وتفهمت المقاومة الواقع العربي الرسمي -وإن كانت ترفضه- فلم تطالب بمساعدات عسكرية واكتفت بطلب التأييد السياسي وعدم النيل من المقاومة.
وتعاونت غالبية الفصائل رغم اختلاف توجهاتها الفكرية؛ لوعيهم أن تفرقهم سيقضي عليهم جميعا.

قوة الروح!!
وعلمتنا فلسطين أن العين تبدي قوة الروح وأن الكذب يفضح نفسه..
فتأملنا القوة المتنامية في عيون الصامدين والثبات في المجاهدين وإن بدا الألم (المشروع) عليهم، وعيون الكاذبين وعصبيتهم وصراخهم، أو لجوءهم إلى (تمثيل) الهدوء وهم يرددون أكاذيبهم، والعزة الواضحة عند أهالي الشهداء في غزة، والقوة التي لا يمكن تجاهلها في عيون المتظاهرين في الضفة والقدس، وهو ما يعزز صدق أهمية الروح المعنوية والتي تأخذ وقودها من (مشروعية) ما تطالب به، ومن اليقين بأن الحق بدون قوة (عجز)، وهو ما تلفظه فلسطين دوما، وترد بالقول وبالدماء الطاهرة على كذب ادعاء تخلي الفلسطينيين عن أراضيهم سواء في الماضي أو الحاضر.

ونبهتنا فلسطين إلى حقيقة مذهلة وهي: مهما كان يريده الخصم منا فالأهم هو ما الذي (نقبل) به، وكيف نسارع بالتماسك إذا اهتزت الأقدام بعد الصدمة، وهذا شيء إنساني، وكيف نقيم دراسة جدوى بين ما نتوهم أنه مكسب سريع ويحقق الخسائر الفادحة مستقبلا، وبين (ما يؤلم) حاليا ولكنه سيحقق المكاسب الرائعة فيما بعد.
وكيف نزرع بأنفسنا الثبات في المعركة باستخدام كل أسلحة التدعيم المعنوي وأولها اللجوء بصدق ويقين بالنصر إلى الخالق عز وجل، واستلهام تجارب المقاومات السابقة لإمداد النفس بالقوة اللازمة لمواجهة التحديات البالغة القسوة.

ولتتأمل تأكيد قادة المقاومة على شعورهم بالشرف لأن الله اختارهم للدفاع عن الأراضي المقدسة رغم تكبدهم للخسائر المتلاحقة والفادحة في الأرواح والأموال وتعرضهم للخراب والتدمير.
وهو ما يعزز مبدأ رائعا في التنمية البشرية، والخاص بأهمية تدعيم النفس بتذكر المكاسب وقت المحن لتتضاعف القدرات الواقعية للصمود ولتهون الآلام، ولنمسح الأوجاع بأيدينا فهذا أفضل (وأشرف) من انتظار من يربت علينا، وقد علمتنا الحياة أنه لا يوجد عطاء مجاني وأن الجميع يحترمون الأقوياء ويسعدون بالانتماء إليهم، ويتعاملون مع المستسلمين وكأنهم متسولون لا يحق لهم أكثر من الفتات.
كما علمتنا سيدة فلسطينية استشهد خمسة من أبنائها الصبر عند الملمات فاكتفت بالقول الحمد لله رب العالمين، رغم الألم الذي كان ينتفض بشدة من كل خلاياها وليس من ملامح وجهها فقط.
مكاسب رفض الانحناء!!
ROFAYDAH
ROFAYDAH
عضو مثالي
عضو مثالي

عدد الرسائل : 260
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: *ROFY*
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات: 10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty رد: دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف ROFAYDAH الأحد 07 مارس 2010, 7:36 am

ونتذكر الشرطي الفلسطيني الذي رفع يديه بالشهادتين بكل قوة عند استشهاده ليؤكد حقيقة الثبات على المبدأ حتى النهاية وعدم السماح للذعر (بسرقة) ما عاش من أجله فقد حدد هدفه في الحياة (بوضوح) وبصدق مع النفس وعاش ومات له أيضا.
ولنستفد جميعا من إجماع الخبراء العسكريين على أهمية استمرار الفصائل الفلسطينية المختلفة في إرسال الصواريخ على العدو رغم قلة الخسائر وتواضع هذا السلاح في مواجهة آلة الحرب الغاشمة، للتعبير عن رفض الانحناء وتدعيم القوة السياسية، وهو ما يفيدنا أثناء أية معارك حياتية، بألا نستهين (أبدا) بقوانا -وإن قلت- وألا نقارن نقاط ضعفنا بقوة العدو حتى لا ننهار.
وهذا لا يعني خداع أنفسنا بالطبع كأن نرى ضعفنا قوة، مع ضرورة رؤية نقاط قوتنا مقابل نقاط ضعف العدو أيضا، وهو ما فعلته فلسطين، فلاشك أن أهم ما يميز قوى الفلسطينيين هو الحق وقوة الإيمان والتشبث بالأرض مقابل ضعف العدو وخوفه المتزايد من الخسائر البشرية ومزايدة قادتهم على تصعيد القتل الوحشي لضمان زيادة حصولهم على مقاعد أكثر في الكنيست الإسرائيلي، وهو مكسب مؤقت ومهدد بالزوال في حال تزايد الخسائر البشرية للعدو، بينما يرتكن قادة المقاومة الفلسطينية إلى أن النصر معهم وإن طال الوقت، مما يعزز من تشبثهم بالصمود وتقديمهم لدمائهم الطاهرة بنفس راضية (توقن) بأن الحياة الدنيا مجرد رحلة، وأن من الذكاء أن تكون معبرا (ناجحا) للنعيم الأخروي، وألا يتم (تدنيس) الدنيا بالذل والاستسلام.
مهارات التفاوض!!
وتوهجت عند تمسك قادة وشعب المقاومة بكافة فصائلها بالتشبث بحقوقهم وتعلية سقف التفاوض لإخبار العدو بأنه لم ينجح في فرض شروطه وأن إرادتهم لم تكسر، وهو ما يجب فعله في أية مفاوضات (فلا نتعجل) الخروج من الأزمة أو المحنة حتى لا نخسر، وأن نوقن أن من يتسرع يضر نفسه، ومن يتريث ويحافظ على حقوقه كاملة فهو الرابح وإن تألم (مؤقتا)، ومن يُفرط فسيشجع عدوه على المزيد من التفريط، فشهية الأعداء في كل مكان ومجال تتضاعف عند حصولها على التنازلات، ولنتذكر مدرب الأسود الذي التهمه الأسد رغم مهارته في تدريبه، لأنه كان يومها متعبا وشعر بالخوف، وأحس الأسد بذلك فالتهمه.
ولنسعد باعتراف إسرائيل أن الحرب الغادرة كانت معدة قبل ستة أشهر ثم اختاروا التهدئة مع الحصار غير المسبوق لتركيع الفلسطينيين ليجنوا الثمار بدون تكبد أية خسائر ثم فوجئوا بالصمود الفلسطيني.

ولنتذكر ما أكده الخبراء العسكريون أن الإفراط في العدوان ليس دليلا على القوة ولكنه مؤشر لليأس من فرض الشروط على الشعب الفلسطيني، وهو ما يجب أن نتعلمه عندما نواجه في حياتنا اليومية تعامل أحد معنا بالغطرسة أو بالصراخ، فلا نخف ولا ننحني أبدا سوى للخالق؛ لأن البديل لذلك هو خيانة أنفسنا.
ولنتدبر ما فعله مجموعة من الفدائيين حيث تمكنوا بأدوات بسيطة للغاية من اختراق إذاعة العدو وهددوا الصهاينة، وهو ما ينم عن تماسك وتشبث بالأهداف وعدم السماح للخسائر بصرف الأنظار عن الحقوق المشروعة أو بالنيل من إرادتهم، وهو ما نرى عكسه حيث شاهدنا هلع الإسرائيليين من الصواريخ الفلسطينية واندفاعهم بارتياع بالغ نحو الملاجئ.
وقود الانتصار!!
ROFAYDAH
ROFAYDAH
عضو مثالي
عضو مثالي

عدد الرسائل : 260
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: *ROFY*
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات: 10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty رد: دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف ROFAYDAH الأحد 07 مارس 2010, 7:41 am

وأكدت لنا فلسطين أهمية الصبر عند الصدمة الأولى، وأن التماسك هو الوقود الأهم للانتصار في جميع المعارك، وأن الأهداف العظيمة تتم على مراحل وضرورة الثبات في مواجهة صعوباتها للوصول إلى النتائج المرجوة ودفع الأثمان الباهظة بنفس راضية ورفض الاستسلام أو الرثاء للذات لتتضاعف القدرات وينمو التحدي لأن البديل هو الضياع.
كما أوضحت لنا فلسطين الحق المشروع في البكاء بشموخ، فالسيدة العجوز التي هدم بيتها بكت بعزة وهتفت" كلنا كبار أو صغار فداك يا فلسطين فدى ترابك". فمن حقنا التألم ولكن دون استسلام وأن يكون الألم دافعا للمزيد من النهوض وليس للانبطاح.
وأهدتنا فلسطين درسا رائعا في الانسجام بين مختلف الفصائل، ورفض الفرقة، والاستهانة بمحاولات العدو لإضعافهم نفسيا من خلال الحصار بالدبابات وتدمير المنازل، أو عبر تهديدات قادتهم أو بإلقاء منشورات تطالبهم بالإبلاغ عن أماكن إطلاق الصواريخ.
ولنتوقف عند رفض المقاومة لوقف إطلاق النار بعد إعلان إسرائيل من طرف واحد ثم إعلان ذلك بشروطهم أي عدم التسرع بإنهاء الصراع فلابد من ضمان الانتصار وليس الفرار من المذابح والسماح بالهزيمة التي ستضاعف من فرص تكرار الهزائم.
كما استفاد العدو –للأسف- من الإخفاق الذريع في حربه على لبنان في 2006 حيث لم يحققوا الأهداف الكثيرة التي أعلنوها حينئذ، لذا طرحوا أهدافا أقل؛ تفاديا للحزن المنتظر إذا خسروا.
وتعلن فلسطين دوما (استحالة) اجتثاث العزة والكرامة والصمود رغم إمكانية إلحاق الخراب والدمار بالمباني وقتل الأنفس، ولنتأمل طويلا ودائما قول رجل فلسطيني استشهدت عائلته وتدمر بيته: "الله أكبر من أمريكا وإسرائيل".
وهو ما يجب أن نزرعه في قلوبنا وعقولنا فلا نسمح لمعارك الحياة أن تنال منا أبدا.
ROFAYDAH
ROFAYDAH
عضو مثالي
عضو مثالي

عدد الرسائل : 260
العمر : 28
تاريخ التسجيل : 06/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: *ROFY*
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات: 10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty رد: دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف Ahmed MeDo الأحد 07 مارس 2010, 5:49 pm


روفى موضوع فى قمه الروعه وفعلا وبكل تأكيد الله أكبر من أمريكا وإسرائيل
وان شاء الله هتتحرر القدس وهترجعلنا بأذن الله بقوه الاراده والعزيمه وبينا نفسنا ان شاء الله
Ahmed MeDo
Ahmed MeDo
مشرف
مشرف

عدد الرسائل : 562
العمر : 34
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: °◦ღ♥MèDø♥ღ◦°
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات: 10

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty رد: دروس فلسطينية في التنمية البشرية

مُساهمة من طرف محمد هريـــــدي الثلاثاء 09 مارس 2010, 11:40 pm

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع يا رفيدة

محمد هريـــــدي
عضو مثالي
عضو مثالي

عدد الرسائل : 145
تاريخ التسجيل : 09/02/2010

بطاقة شخصية
الاسم: 20
النقاط:
دروس فلسطينية في التنمية البشرية Left_bar_bleue0/0دروس فلسطينية في التنمية البشرية Empty_bar_bleue  (0/0)
خيارات:

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى